قال العضو المنتدب في شركة أنابيب النفط البريطانية إيان ميليرشيب إنه يجب على المملكة المتحدة أن ترحب بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مؤكدا «أن إصلاحاته التي يعمل عليها ستفيدنا جميعا».
وأشار ميليرشيب في مقال نشره بصحيفة الإندبندنت البريطانية أن هناك أمورا ضخمة تحدث في الشرق الأوسط تقف على رأسها التحولات التي تشهدها المملكة ويقودها ولي العهد بتوجيه من الملك سلمان بن عبدالعزيز، عكس دول عربية أخرى سقطت في مستنقع الثورات، موضحا أن سرعة الإصلاحات التي يعمل عليها الأمير محمد بن سلمان جذرية ولا تعطي فرصة لالتقاط الأنفاس.
وأبان أن على الغرب أن يستيقظ بفعل هذه التغييرات في المملكة لأنها في صالحه، ويجب دعم ولي العهد في عملية الإصلاح الجريئة ليصنع دولة مختلفة عن الأجيال السابقة. وتساءل: إذا لم يشجع الغرب هذا التغيير فما هو التغيير الذي يمكن أن يدعمه؟
وذكر ميليرشيب أن الأمير الشاب يمثل 70% من جيل جديد من السعوديين، ويبدو أنه قرأ مزاج الشباب وأحس برغبتهم في التغيير وأنهم على استعداد لذلك، واصفا الأمير بالقوي في لقاءاته، وأن أحاديثه الصحفية تشير إلى هذه القوة والرغبة في الإصلاح.
وتطرق ميليرشيب في مقاله إلى حرص الغرب على رؤية الإصلاحات التي يقوم بها ولي العهد ومنها حملته في مواجهة الفساد، وتشريع العديد من الأنظمة التي تجذب الاستثمار وتحفظ حقوق الأفراد، كما أن العديد من الملفات تم حلها، ومن أبرزها وجود المرأة في سوق العمل وحضورها المباريات، كما ستكون قادرة على قيادة السيارة خلال أشهر معدودة. وشن ميليرشيب هجوما على الذين يشككون في الجهود التي تقوم بها السعودية، وشبههم بـ«الكرملينولوجيين» الذين عاشوا الحرب الباردة وكانوا ينفون حدوث الكثير من الأحداث لكن التغيير طالها، فلا داعي لصناعة القلق.
وأشار ميليرشيب في مقال نشره بصحيفة الإندبندنت البريطانية أن هناك أمورا ضخمة تحدث في الشرق الأوسط تقف على رأسها التحولات التي تشهدها المملكة ويقودها ولي العهد بتوجيه من الملك سلمان بن عبدالعزيز، عكس دول عربية أخرى سقطت في مستنقع الثورات، موضحا أن سرعة الإصلاحات التي يعمل عليها الأمير محمد بن سلمان جذرية ولا تعطي فرصة لالتقاط الأنفاس.
وأبان أن على الغرب أن يستيقظ بفعل هذه التغييرات في المملكة لأنها في صالحه، ويجب دعم ولي العهد في عملية الإصلاح الجريئة ليصنع دولة مختلفة عن الأجيال السابقة. وتساءل: إذا لم يشجع الغرب هذا التغيير فما هو التغيير الذي يمكن أن يدعمه؟
وذكر ميليرشيب أن الأمير الشاب يمثل 70% من جيل جديد من السعوديين، ويبدو أنه قرأ مزاج الشباب وأحس برغبتهم في التغيير وأنهم على استعداد لذلك، واصفا الأمير بالقوي في لقاءاته، وأن أحاديثه الصحفية تشير إلى هذه القوة والرغبة في الإصلاح.
وتطرق ميليرشيب في مقاله إلى حرص الغرب على رؤية الإصلاحات التي يقوم بها ولي العهد ومنها حملته في مواجهة الفساد، وتشريع العديد من الأنظمة التي تجذب الاستثمار وتحفظ حقوق الأفراد، كما أن العديد من الملفات تم حلها، ومن أبرزها وجود المرأة في سوق العمل وحضورها المباريات، كما ستكون قادرة على قيادة السيارة خلال أشهر معدودة. وشن ميليرشيب هجوما على الذين يشككون في الجهود التي تقوم بها السعودية، وشبههم بـ«الكرملينولوجيين» الذين عاشوا الحرب الباردة وكانوا ينفون حدوث الكثير من الأحداث لكن التغيير طالها، فلا داعي لصناعة القلق.